رسالة مقدمة 
إلى مجلس كلية الادارة والاقتصاد في جامعة كربلاء وهي جزء من متطلبات نيل درجة الماجستير في العلوم الاقتصادّية
من قبل الطالب
عمار محمود حميد
بإشراف
أ.د كاظم أحمد حمادة البطاط ا.م.د خالد حسين علي المرزوك

ملخص في اختتام الإعلان ، مجال الصناعة الذي يأخذ في الاعتبار المحرك الذي يدفع بسرعة نحو التطورات المتقدمة في المجتمع. وجه الباحث مهمته لدراسة تجديد الصناعة النفطية في العراق والسبل التي تعتبر مهمة للارتقاء بها وخاصة صناعة التكرير حيث يعتبر قطاع النفط العراقي هو الجانب الاساسي في الاقتصاد العراقي حيث تعتمد عليه الصناعات الاخرى دائما. . لذلك تم البحث في طرق تجديد هذه الصناعة ودراسة تأثير تنمية اقتصادها على الأنشطة الأخرى للاقتصاد الوطني. تعتبر صناعة التكرير واحدة من الصناعات الإستراتيجية في المنطقة الخاصة بالدولة في البلدان غير النامية النفطية والتي ستجعل رئيس التنمية الاقتصادية في الوطن الأم سريعًا. يمكن لصناعة التكرير تأمين علامات اقتصادية جيدة وكبيرة للبلد الأصلي ويمكننا أن نرى أنها واحدة من الاختيارات الأساسية للحصول على مصادر مختلفة للدخل القومي من خلال تصنيع النفط الخام وتصديره على أنه منتجات عالية ، بالإضافة إلى أنه يمكن أن يشارك النقل الفني من خلال تدريب العمالة المحلية وأنشطة التأسيس ووحدات التكرير بالتعاون مع خبراء الصياغة. من خلال تطوير الصناعة يمكننا عمل العمالة والتي ستنتهي بتحديث الاقتصاد بالإضافة إلى المشاركة في تطوير الصناعات الأخيرة والقادمة المرتبطة بنشاط التكرير والحفاظ على مصدر النفط حتى لا ينفث مبكرا وهذا سيكون بتقليص الاعتبارات الأساسية لتصديرها كزيت خام لدعم الحكومة. تضمن البحث ثلاث نقاط أساسية: 1- شرط استنفاد مصدر النفط الدائم التطوير وتجديد صناعة التكرير. 2 – سد الفجوة المطلوبة للإنتاج البترولي وضرورة تجديد صناعة التكرير. 3 – الحفاظ على المصادر الوطنية الاقتصادية ونظافة البيئة بتجديد صناعة التكرير. ونتيجة لذلك ، حصل الباحث على عدة نتائج مثل تجديد التكرير الوطني من خلال توسيع وإضافة وحدات تطوير ذات مستوى تقني عالٍ ستعزز اقتصادياتها وتزيد من قدرتها ومزايا أخرى مثل الحفاظ على النفط الخام من الاستنفاد المبكر ، وتختلف على المستوى الوطني. مصادر الدخل والمحافظة على مصادر الطاقة والمياه داخل وحدات التكرير على اعتبار أنها قيمة اقتصادية للندرة.