المجلة العراقية للعلوم الادارية
2009, المجلد 6, العدد 24, الصفحات 1-41
الخلاصة
وقد أجريت
عدد من الدراسات حول الأفضليات الممنوحة لالمتخصصين وجها لوجه العموميين للأنظمة الإدارية الرائدة.
من الواضح، كانت مرتبطة دائما الأفضليات بين الجانبين إلى مراحل من التطور العلمي والتكنولوجي في نظرا البلاد.
وكانت طومسون، إتزيوني، تريفور، وإلى جانب آخرين Pules جميع الاحتياجات لمزيد من التأكيد على المتخصصين (Technocrates)، في حين جونستون في الآونة الأخيرة، اختصاصي، غاردنر. بيرنشتاين والتأكيد على ضرورة العموميين.
فيكتور طومسون وتستند منافسة متزايدة بين اختصاصي في يد واحدة والتكنوقراط من ناحية أخرى، وكان قد تنبأ بأن هذه المسابقة قد يؤدي إلى ما كان يسمى “مكتب علم الأمراض” في كلارك السياق ذاته يشير إلى كيفية إدارة وسط يلعب دور الوساطة بين العموميين والتكنوقراط في مستويات أدنى من القيادات.
والغرض من هذا البحث هو معرفة الاتجاهات الفعلية نحو التكنوقراط مقابل دولار العموميين تجاه الأردن في واحدة من البلدان النامية التي تشهد تقدما كبيرا نسبيا العلمية والتكنولوجية .
ضمنيا في البحث عن الأعراض الباثولوجية المكتب في الأردن هو الغرض إضافية من هذه الدراسة
وبناء عليه تم تطوير هذه الفرضية التالية من أجل تحقيق: لا توجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين عدد من جهة Technocratsone والمواقف بشأن بعض الموظفين الاعتبارات العلمية والتكنولوجية من جهة أخرى في النظم الإدارية المعنية.
وأظهرت نتائج تحليل بعض الاحتياجات لمزيد من التكنوقراط في مختلف مستويات القيادات.